هناك سبب آخر لاختيار ووردبريس، وهو العثور على الموردين. نحن نعيش عصر الأتمتة، حيث تتم معظم عمليات التجارة الإلكترونية بشكل أوتوماتيكي ودون تدخل بشري. والأمر يشمل كذلك إضافة المنتجات إلى المتجر.
هذه لن تكون مشكلة بحكم أن مقرات تلك الشركات قريبة منك، وغالبًا في المدينة نفسها التي تعيش فيها.
توجه إلى لوحة تحكم المتجر واضغط على الأقسام والمنتجات > ثم المنتجات وحدّد على إضافة منتج جديد.
في النهاية ، تريد تسريع العملية ، لذلك ستستثمر في دورة تدريبية. بمجرد القيام بذلك ، فإنك تأسف لأنك لم تختر القيام بذلك من البداية.
إن تواصلت مع المورد عبر البريد فاحرص أن تكون رسائل البريد الإلكتروني مختصرة. يتلقى الموردون غالبًا مئات أو حتى آلاف المرسلات شهريًا، وليس لديهم الوقت غالبًا لقراءة رسالة بريدية من ألفي كلمة.
هذا أحد أقوى الأشياء في عصر التسويق الرقمي هذا. لكن لكي تنجح هذه الطريقة ، ستحتاج إلى شيئين:
التكنولوجيا الرائدة مثل الذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، والتقنيات الأخرى يمكن أن تسهم في تحسين الأمان، وتقديم تجارب مستخدم أفضل، وزيادة كفاءة العمليات.
بعد شراء العملاء لمنتجك الرقمي والبدء باستخدامه، قد يواجهون عدة مشكلات أو أعطال في أثناء التعامل معه، أو يفقدون وجود خاصية ما مهمة لاستكمال تجربة المستخدم ووظيفة المنتج.
تتميز هذه المنصات كانفا برو بسهولة استخدامها، حتى لمن لا يملك أي تجربة في مجال التجارة الإلكترونية، لأنها معدة خصيصًا لإنشاء المتاجر، وتوفر حصرًا الأمور المتعلقة بالتجارة الإلكترونية، ما يجعلها مناسبة للمبتدئين والمحترفين على السواء.
تطبيقات. يمكن للجميع تقريبًا الوصول إلى هاتف هذه الأيام. التطبيقات هي منتجات رقمية شائعة ويمكن تقديمها في شكل لعبة أو إنتاجية أو صحة أو لياقة أو أي مكان آخر مطلوب.
كل ما تحتاج هو جهاز حاسوب مناسب للإمكانيات المطلوبة، وقدر من الوقت والجهد الضروريين.
في البداية، اجعل قاعدة العملاء والمنافسين المستهدفة صغيرة، فلا تطلق منتجًا منافسًا لفيسبوك مثلاً منذ البداية، أو منتج يستهدف جميع دول العالم.
اختيار الطريقة المناسبة يعود لك، كل الطرق جيدة ولها مزاياها. لكن قد يكون الأفضل الاعتماد على أنظمة إدارة المحتوى، وخاصةً ووردبريس، لأنه الأكثر استخدامًا.
بعض الطرق التي يمكنك استخدامها للتحقق من صحة أفكارك هي: